تبادل مئات الأقباط من كفر الدوار بالبحيرة وعدة قرى بالمنيا وأخرى بأسيوط،وطنطا والمحلة ودمياط وكفر الشيخ التهانى بعد موافقة المحليات على اتمام عمليات بناء الكنائس الحاصلة على قرارات جمهورية أو الحاصلة على موافقات ترميم، والتى ظلت معطله بسبب رفض جهاز أمن الدولة منحها تصاريح البناء.وخلال ساعات من انهيار الجهاز تداولت المواقع القبطية التهانى ببناء عدة كنائس حصل بعضها على قرارات جمهورية منذ عشر سنوات دون أن تحصل على موافقة الامن بالبناء.
إلى هذا استمر اعتصام مئات الأقباط أمام مبنى ماسبيرو احتجاجا على أحداث كنيسة أطفيح حتى ساعة متأخرة من فجر اليوم، إلى أن تلقى عدد من رعاة الكنيسة اتصالات من الجيش تؤكد أنه مستعد لإعادة بناء الكنيسة على نفقته، حرصا منه على ضمان حق كل المصريين فى أداء شعائرهم الدينية.
من جهته أكد المحامى نجيب جبرائيل أن المظاهرات ستتوقف فى انتظار تنفيذ الجيش لوعوده، مشيرا إلى أنه تلقى اتصالا بنفس المعنى يفيد أن الجيش تعهد ببناء الكنيسة التى تم هدمها بالقرية، و تأكيدات بتوقيع «جزاءات مشددة» على المتورطين فى إطلاق النار بدير الأنبا بيشوى، وهو ما اعتبره كثيرون استخداما مفرطا للعنف حتى لو كان فى مواجهة استيلاء الدير على أرض الدولة.
كان مئات الأقباط كفر الدوار بالبحيرةوالمنياوأسيوط،وطنطا والمحلة ودمياط وكفر الشيخ قد تظاهروا أمس الأول أمام مبنى ماسبيرو احتجاجا على ما اعتبروه تخاذلا من الجيش فى حماية كنيسة القرية التى تعرضت للحريق، دون وقوع اصابات بين أقباط القرية الذين تولت الأسر المسلمة حمايتهم.
إلى هذا استمر اعتصام مئات الأقباط أمام مبنى ماسبيرو احتجاجا على أحداث كنيسة أطفيح حتى ساعة متأخرة من فجر اليوم، إلى أن تلقى عدد من رعاة الكنيسة اتصالات من الجيش تؤكد أنه مستعد لإعادة بناء الكنيسة على نفقته، حرصا منه على ضمان حق كل المصريين فى أداء شعائرهم الدينية.
من جهته أكد المحامى نجيب جبرائيل أن المظاهرات ستتوقف فى انتظار تنفيذ الجيش لوعوده، مشيرا إلى أنه تلقى اتصالا بنفس المعنى يفيد أن الجيش تعهد ببناء الكنيسة التى تم هدمها بالقرية، و تأكيدات بتوقيع «جزاءات مشددة» على المتورطين فى إطلاق النار بدير الأنبا بيشوى، وهو ما اعتبره كثيرون استخداما مفرطا للعنف حتى لو كان فى مواجهة استيلاء الدير على أرض الدولة.
كان مئات الأقباط كفر الدوار بالبحيرةوالمنياوأسيوط،وطنطا والمحلة ودمياط وكفر الشيخ قد تظاهروا أمس الأول أمام مبنى ماسبيرو احتجاجا على ما اعتبروه تخاذلا من الجيش فى حماية كنيسة القرية التى تعرضت للحريق، دون وقوع اصابات بين أقباط القرية الذين تولت الأسر المسلمة حمايتهم.