مع احتفالات عيد الشرطة في 25 يناير الماضي خرج الملايين من الشباب المصري مُنددين بأوضاعهم المعيشية والسياسية وغيرها، مع المطالبة برحيل الرئيس مبارك عن سده الحكم بمصر وظلت تلك المُطالبات تتأرجح بين بطء رد فعل القيادة السياسية ونمو سقف المُطالبات الشبابية.
ألقي مبارك بيانين الأول أكد فيه على أنه سيحمي أمن الوطن ولم يتفاعل بالتعقيب على أيًا من المطالبات التي ارتفعت صيحاتها بميدان التحرير، مما دفع مبارك لإلقاء بيان ثاني للأمة المصرية منذ ساعات أكد فيه على أنه لم يكن ينوى إعادة الترشح مرة أخرى للرئاسة المصرية إضافة إلى إجراء عده إصلاحات دستورية من أجل انتقال سلمي للسلطة بمصر خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة،خاتمًا حديثه بإعلان رغبته في الموت بمصر.
ألقي مبارك بيانين الأول أكد فيه على أنه سيحمي أمن الوطن ولم يتفاعل بالتعقيب على أيًا من المطالبات التي ارتفعت صيحاتها بميدان التحرير، مما دفع مبارك لإلقاء بيان ثاني للأمة المصرية منذ ساعات أكد فيه على أنه لم يكن ينوى إعادة الترشح مرة أخرى للرئاسة المصرية إضافة إلى إجراء عده إصلاحات دستورية من أجل انتقال سلمي للسلطة بمصر خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة،خاتمًا حديثه بإعلان رغبته في الموت بمصر.