مصدر كنسى: الكاهن زوج كاميليا شحاته اختفى.. ولا شبهة جنائية
أعلن مصدر كنسي بمطرانيه الأقباط الأرثوذكس في «ديرمواس» بالمنيا، اختفاء أيمن سمعان رزق عبدالملاك (28 سنة) وشهرته القس تداوس سمعان، راعى كنيسة مار جرجس بدير مواس، وزوج كاميليا شحاتة زاخر (26 سنة)، التي ترددت أنباء عن إسلامها، مما فجر موجة من المظاهرات المطالبة بالكشف عن مصيرها.وكلف الأنبا أغابيوس، أسقف الأقباط الأرثوذكس بدير مواس, بتكليف بعض الكهنة للقيام بإدارة الكنيسة بالتناوب لحين تعيين قس جديد.كانت النيابة قد طالبت بحضور كاميليا، في بلاغ قدمه عدد من السلفيين، للكشف عن مصيرها، إلا أن الكنيسة رفضت تسلم الطلب باعتبارها ليست جهة اختصاص مؤكدة أن لكاميليا عنوان معروف، وأن الكنيسة «لا تحتجز أحدا».
وأكد المصدر الكنسي، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن الكاهن تغيب أوائل يناير الماضي، مما أثار شكوى المترددين على الكنيسة، بسبب عدم وجود راع كنسي لإقامة القداس، مما دفع الأسقف لإرسال كهنة للتحقيق في غياب القس.
ونفى المسؤول الكنسي أن يكون زوج كاميليا قد تعرض لـ«الاختطاف», نافياً وجود أي شبهة جنائية وراء الاختفاء، ومرجحا أن يكون غياب الكاهن المفاجئ «تصرف شخصي في ظل الظروف العصيبة التي مر بها، منذ اختفاء زوجته» التي تم تسليمها للكنيسة. وأضاف المصدر أن أسرة القس المختفي لم تحرر محضرا بغيابه في أقسام الشرطة.
وأشار مصدر آخر، إلى أن «شائعات» تتحدث عن لقاء بين كاميليا وزوجها في مكان غير معلوم بالقاهرة، وحسب المصدر، تتردد أنباء عن اتصال القس وزوجته بأسرتيهما، قبل اختفاء سمعان.
أعلن مصدر كنسي بمطرانيه الأقباط الأرثوذكس في «ديرمواس» بالمنيا، اختفاء أيمن سمعان رزق عبدالملاك (28 سنة) وشهرته القس تداوس سمعان، راعى كنيسة مار جرجس بدير مواس، وزوج كاميليا شحاتة زاخر (26 سنة)، التي ترددت أنباء عن إسلامها، مما فجر موجة من المظاهرات المطالبة بالكشف عن مصيرها.وكلف الأنبا أغابيوس، أسقف الأقباط الأرثوذكس بدير مواس, بتكليف بعض الكهنة للقيام بإدارة الكنيسة بالتناوب لحين تعيين قس جديد.كانت النيابة قد طالبت بحضور كاميليا، في بلاغ قدمه عدد من السلفيين، للكشف عن مصيرها، إلا أن الكنيسة رفضت تسلم الطلب باعتبارها ليست جهة اختصاص مؤكدة أن لكاميليا عنوان معروف، وأن الكنيسة «لا تحتجز أحدا».
وأكد المصدر الكنسي، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن الكاهن تغيب أوائل يناير الماضي، مما أثار شكوى المترددين على الكنيسة، بسبب عدم وجود راع كنسي لإقامة القداس، مما دفع الأسقف لإرسال كهنة للتحقيق في غياب القس.
ونفى المسؤول الكنسي أن يكون زوج كاميليا قد تعرض لـ«الاختطاف», نافياً وجود أي شبهة جنائية وراء الاختفاء، ومرجحا أن يكون غياب الكاهن المفاجئ «تصرف شخصي في ظل الظروف العصيبة التي مر بها، منذ اختفاء زوجته» التي تم تسليمها للكنيسة. وأضاف المصدر أن أسرة القس المختفي لم تحرر محضرا بغيابه في أقسام الشرطة.
وأشار مصدر آخر، إلى أن «شائعات» تتحدث عن لقاء بين كاميليا وزوجها في مكان غير معلوم بالقاهرة، وحسب المصدر، تتردد أنباء عن اتصال القس وزوجته بأسرتيهما، قبل اختفاء سمعان.