انتقد الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد، تعليق الداعية السلفي محمد يعقوب نتيجة الاستفتاء على التعديلات الدستورية، الذي اعتبره يعقوب «انتصار للدين»، مقسما الناخبين إلى فسطاطين «الأول فيه أهل الدين كلهم، والتاني فيه ناس تانية» مؤكدا لأنصاره أن «البلد بلدنا خلاص ما تخافوش».وقال الدكتور عمرو خالد إن تصريحات يعقوب «غير مقبولة» مؤكدا على ضرورة أن يكون الشعب «صفا واحدا في هذه المرحلة الحرجة».
وحول الأنباء التي ترددت عن عزمه الترشح للرئاسة قال الداعية إن الوقت لا يزال مبكرا للحديث عن هذا الموضوع، مؤكدا أن مهمته الأساسية حاليا هي « وضع البذور في الأرض»، وأضاف خلال لقائه بطلاب جامعة عين شمس الأربعاء أن لديه رغبه في إنشاء حزب سياسي ، ويتم حاليا الإعداد لهذه الخطوة «عبر فريق من المتخصصين، حتى لا يخرج الحزب مبتورا». وتابع :«أخرجني من مصر هو النظام السابق وأمن الدولة ولن اخرج منها مرة أخري» مضيفا«هاقعد فيها ومش طالع».
وأشار إلى أن «بقايا للنظام السابق تحاول ضرب الثورة» قائلا :«لازال بقايا النظام وأياديه تعبث في مصر وسيتم التخلص منهم يوما بعد يوم، وسيقضى على هذه الفلول مع الوقت».
وأضاف:« بعد انتهاء الثورة وإزاحة الظلم والطاغية يجب أن نظل صفا واحد ، وليس كما كان الوضع من قبل، أن كل مواطن يعيش لأجل نفسه فقط»، مشيرا إلى أنه «لن يستطيع أي تيار يفرض رأيه على أى مواطن لو ظل المصريون يدا واحدة ولن تسيطر عليهم فكره واحده»، مؤكدا أنه صوت ضد إقرار التعديلات الدستورية مضيفا:«الآن أنا مع اختيار المصريين رغم أنني صوت بـ(لا) وهذا كي لا يذهب دم الشهداء هدرا».
وأوضح عمر خالد أن «الثورة هي الإنجاز الوحيد الذي حققه المصريون منذ 30 عاما» مطالبا بالإستمرار في العمل لحماية الثورة وضرورة الاستفادة من «حماسة الشعب» في المرحلة المقبلة.
وتابع :«يجب أن يكون لكل واحد منا حلم فنحن قبل الثورة لم نكن نستطيع أن نحلم أو نحقق أحلامنا، ومصر لم يكن لديها حلم حقيقي منذ إنشاء السد العالي ، وهذه جريمة أن يحرم شعب من حلمه».
وحول الأنباء التي ترددت عن عزمه الترشح للرئاسة قال الداعية إن الوقت لا يزال مبكرا للحديث عن هذا الموضوع، مؤكدا أن مهمته الأساسية حاليا هي « وضع البذور في الأرض»، وأضاف خلال لقائه بطلاب جامعة عين شمس الأربعاء أن لديه رغبه في إنشاء حزب سياسي ، ويتم حاليا الإعداد لهذه الخطوة «عبر فريق من المتخصصين، حتى لا يخرج الحزب مبتورا». وتابع :«أخرجني من مصر هو النظام السابق وأمن الدولة ولن اخرج منها مرة أخري» مضيفا«هاقعد فيها ومش طالع».
وأشار إلى أن «بقايا للنظام السابق تحاول ضرب الثورة» قائلا :«لازال بقايا النظام وأياديه تعبث في مصر وسيتم التخلص منهم يوما بعد يوم، وسيقضى على هذه الفلول مع الوقت».
وأضاف:« بعد انتهاء الثورة وإزاحة الظلم والطاغية يجب أن نظل صفا واحد ، وليس كما كان الوضع من قبل، أن كل مواطن يعيش لأجل نفسه فقط»، مشيرا إلى أنه «لن يستطيع أي تيار يفرض رأيه على أى مواطن لو ظل المصريون يدا واحدة ولن تسيطر عليهم فكره واحده»، مؤكدا أنه صوت ضد إقرار التعديلات الدستورية مضيفا:«الآن أنا مع اختيار المصريين رغم أنني صوت بـ(لا) وهذا كي لا يذهب دم الشهداء هدرا».
وأوضح عمر خالد أن «الثورة هي الإنجاز الوحيد الذي حققه المصريون منذ 30 عاما» مطالبا بالإستمرار في العمل لحماية الثورة وضرورة الاستفادة من «حماسة الشعب» في المرحلة المقبلة.
وتابع :«يجب أن يكون لكل واحد منا حلم فنحن قبل الثورة لم نكن نستطيع أن نحلم أو نحقق أحلامنا، ومصر لم يكن لديها حلم حقيقي منذ إنشاء السد العالي ، وهذه جريمة أن يحرم شعب من حلمه».