احتشد نحو 3 آلاف شاب قبطى أمام مبنى الإذاعة والتليفزيون بماسبيرو، حاملين العصى والحجارة والأسلحة البيضاء، وتعدى عدد منهم على أفراد من القوات المسلحة، وهو الأمر الذى تسبب فى إصابة أحد الجنود.
وفى المقابل لجأ جنود القوات المسلحة لأقصى درجات ضبط النفس، واكتفوا بتفريق الشباب المتجمعين بالمنطقة المحيطة بماسبيرو، وكثفوا من انتشارهم، رداً على رشق الشباب القبطى لهم بالحجارة.
كان عدد كبير من الأقباط أنهوا اعتصامهم أمس أمام مبنى التليفزيون بشكل سلمى بعد الاستجابة لمطالبهم والبدء فى بناء كنيسة قرية صول، إلا أن عدداً منهم دعا لمعاودة التظاهر اليوم.
وفى المقابل لجأ جنود القوات المسلحة لأقصى درجات ضبط النفس، واكتفوا بتفريق الشباب المتجمعين بالمنطقة المحيطة بماسبيرو، وكثفوا من انتشارهم، رداً على رشق الشباب القبطى لهم بالحجارة.
كان عدد كبير من الأقباط أنهوا اعتصامهم أمس أمام مبنى التليفزيون بشكل سلمى بعد الاستجابة لمطالبهم والبدء فى بناء كنيسة قرية صول، إلا أن عدداً منهم دعا لمعاودة التظاهر اليوم.